يُعتبر هذا النوع بديلًا عن أوتار النايلون، ويُشار إليه علميًّا باسم الفلوروكربون. في الغالب، يوجد في أسلاك أو خيوط الصيد.
الصدر أو الوجه الذي تفتح فيه فتحات تسمى قمرية لتساعد على زيادة رنين الصوت وقوته.
نُؤيك، كقولك انْعَ نُعْيَك إِذا أَمرته أَن يُسوِّي حولَ خِبائه نُؤياً
يتمتّع عازفو العود الصوماليّون والسودانيّون، إلى حدٍّ كبير، بأكثر أسلوب أفريقيّ رنّان. عندما شقّ النوع الموسيقيّ الأفريقيّ العربيّ، الطرب، طريقه إلى الساحل الشرقيّ للقارة، تطوّرت أصوات المقامات الموسيقيّة وفرق التخت والتي بدورها طوّرت الهويّة المحلّيّة، بقدر كبير. وبشكل ملحوظ أيضًا، تتضمّن أساليب العزف الصوماليّة والسودانيّة المقام الخماسي، بشكل كبير.
وفي بداية القرن الثامن عشر، قام جاكوب أوتو بإجراء تعديلًا هامًا على نموذج الجيتار الموجود، حيث أنه قام بإضافة وترًا آخر، ولذلك، فإن هذه الآلة لها ستة أوتار بالإضافة إلى أنه هناك تغيير في الضبط الحديث وطريقة العزف عليه، وكذلك تغييرات في الهيكل الذي جعله جيتارًا كلاسيكيًا.
الأكورديون: حزام منفاخ ، تسجيل ثلاثة أضعاف ، لوحة المفاتيح الثلاثية ، مفتاح ، مصبغة ، منفاخ ، زر ، لوحة مفاتيح باس ، باس تسجيل
الريشة التي تستعمل website في العزف هي التي تساعد على الرنين وهي أداة تسهل العزف عليه.
ينتشر العود العربي بالعديد من الدول مثل ايران ودول شمال افريقيا
يتشابه تركيب آلة العود مع آلة اللوت. كلاً من آلتي العود واللوت الأوروبي انحدرا من أصل واحد واختلف كلاً منهما وفقاً لعادات وتقاليد المجتمعات، يعتقد أن أصلهما هو آلة الباربات. يمكن تمييز العود عن آلة اللوت بسهولة من قلة النقوش الشبكية فيه وصِغَر تقويرته. إلى جانب اللوت فإنه يُرجَّح أيضاً أن للعود والقيثار أصول مشتركة أيضاً. أقدم عود سليم حتى الآن يعتقد أنه في مدينة بروكسل، ببلجيكا، في متحف الآلات الموسيقية.
العود هو بالتأكيد آلة موسيقيّة صعبة التعلُّم، لكنّها ليست صعبة مثل البيانو. عندما بتعلّم العازف العود، سوف يتعلَّم أيضًا كيفيّة عزف العلامات الإيقاعيّة والنوتات الموسيقيّة غير الموجودة في الموسيقى الغربيّة والتي ستجعله يتعلّم التمييز بين المقامات والإيقاعات والألحان والأنغام.
فيما يلي بعض أسماء الآلات الموسيقية المستخدمة في أنحاء العالم:[١]
الأنف أو العظمة وتوضع في رأس زند العود من جهة المفاتيح لإسناد الأوتار عليها ورفعها عن الزند.
البيانو: هو أحد اروع الآلات الموسيقية والتي تنتج الصوت بشكل طبيعي على عكس البيانو الإلكتروني.
يتم تصنيف هذا النوع من أنواع الجيتارات بناءً على مادة صنع الجيتار؛ حيث يمتلك هذا الجيتار جزءاً يسمى رقبة الجيتار والتي يتم صنعها من الخشب، ولوحة الأصابع التي يتم صنعها من الخشب أيضاً بالإضافة إلى جسم الجيتار الذي يتم صنعه هو الآخر من الخشب؛ لهذا فإن أنواع الخشب المكونة لهذه الأجزاء هي المحور الأساسي في اختلاف أصناف هذا النوع من الجيتار، وتشتمل هذه المواد عادة على خشب القيقب وخشب الورد وخشب الصنوبر وغيرها من الأنواع.